logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:56:19 GMT

الكاتب والمحلل السياسي مخائيل عوض

الكاتب والمحلل السياسي مخائيل عوض
2024-12-18 13:08:39
تغريدات ١٦/١٢/٢٠٢٤
يحق علينا ولنا ان نبحث بتفحص عن جواب لسؤال راهن؟
ماذا عن مستقبل ايران ونظامها الجمهوري الاسلامي؟.
نتنياهو اعتاد ان يضع خططه موضع الانفاذ!.
فعلها في غزة ورفح ثم في لبنان وبعدها في سورية ولم يرتدع او يلجم بل هو اليوم في قمة الثقة بالنفس والاعتداد بالقدرة.
غزة اصبحت مدمرة ومحطمة وقدراتها محددة برغم بسالتها واسطورية مجاهديها.
لبنان متعب والمقاومة تلملم الجراحات وجهدها احتواء الخسائر واعادة البناء.
سورية خارج النص.
الارجح ان نتنياهو سيقصف ايران ويحاول مع حلفه اسقاط نموذجها ونظامها الاسلامي الفريد ومن خارج النسق واطلاق عفاريت الفوضى.
هل اعدت ايران عدتها المناسبة وساحاتها المساندة؟ 
هل مازالت على وعدها بإزالة الكيان؟
هل اضعفتها الحرب وانهاك حلفائها واذرعها؟
هل درست بمنهجية الدروس من غزة الى بيروت ودمشق؟ 
وماذا عن دراسة تفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي برغم تفوقه الهائل بالعلوم والخبراء والنووي والفضائي وصناعة السلاح؟؟؟
ايران ونظامها الاسلامي في خطر وجدي.
فحرب نتنياهو اعلنها من يومها الاول؛ حرب وجودية.
الله يقدم اللي فيه الخير.
نامل حوارات تفاعلية لا مواقف قطعية وتهجمات وتشكيك.
فالذكي من يتعلم من تجارب الاخرين.
اما الاحمق فهو من يتجاهل الجاري وجديد التطورات وينام على حرير الماضي واجترار الشعارات!!..

تغريدات ١٧/١٢/٢٠٢٤
١
هل يدلنا انهيار الدولة السورية وجيشها واجهزتها بهذه السرعة والبساطة على جديد في شروط وطبائع وبنى ووظائف الدول القابلة للحياة؟
الدولة السورية في حدودها وكيانها المصنع عتيقة وثقيلة ومترهلة وبيروقراطية ومحشوة بفائض بشري يربو في المؤسستين المدنية والعسكرية عن خمسة ملايين حولتهم الوظيفة العامة والرشوة الى مولد للفساد والى عبء على المجتمع مستهلكين غير منتجين ومبددين للثروات الوطنية متفننون بالهدر.
٢
 بعد وقوع الحدث مهما كانت مخاطر اعبائه يتوجب البحث في نتائجه للإفادة والبناء عليها.
اما الغوص في الماضي والاسباب ولوك القصص والروايات فليست الا ملهاة وتضييع لوقت ثمين.
انهارت الدولة السورية وانهار الجيش العقائدي والصلب والتاريخي والمشهود له ولرجاله بالبسالة والتضحيات. 
حصل ما حصل.
٣
الحدث غير المتوقع يطرح اسئلة جوهرية ومستقبلية بما يخص سورية ويطال مفهوم الدولة. اي دولة عصرية؟
 اية وظائف ومهام؟ وماذا عن الدول الشائخة والتقليدية التي مازالت تقاوم الموت؟.
اذا لم تجدد وتعصرن بنية الدول ووظيفتها ستموت حكما لا فرق كيف.
٤
فقبل سورية انهارت لأبسط الاسباب ماكينة الدولة السوفيتية.
وما زال الصراع على اشده بين حكومة الشركات الخفية ولوبي العولمة ضد القومية والدولتية ويشتد ويتسع. 
فهل يتعظ اصحاب وشعوب الدول المشابهة ويسعون للعصرنة والتحديث؟
٥
الدول العصرية والرشيقة تشكل ضابط للتوازنات قائد للاستثمار والتنمية وميزان توزيع الثروة والاعداد للمستقبل وتامين الاجيال.
كتبنا ونشرنا دراسات معمقة ووافيه بالموضوع وبثلاثية الاصلاح والتطوير؛ السياسي والاجتماعي والاقتصادي والاداري.
الان اصبحت مهمة واجبة.
٦
 فهل تتم عصرنة ومكننه الدولة واجهزتها وخدماتها وتحديثها وتحويلها من اعباء قاتلة الى منظومة ادوات وادارة مهنية عصرية وانتاجية.
الجواب العملي فيما سيكون!؟ هو مفتاح فهم مستقبل سورية وقدرتها على احتواء ازماتها والنهوض.
٧
والاهم حماية سورية من مخاطر الفوضى والتقسيم والتدمير ومن خطر الاحتلالات والاستتباع.
الى حينه وحتى يقضي الله امرا كان مفعولا انتظاراتنا مشفوعة بالدعاء للشعب السوري الابدي والمبدع.
الرحمة والجنة للذين قضوا وهم على ايمان بالنصر وبلزوم حماية سورية النابضة دوما بقضايا الامة.
في كل شر خير وان استنبطنا الخير نعبر الى الامل.
وبحسب ابن خلدون ؛ الفوضى حقبة ضرورية لدفن القديم وولادة الجديد. فاي جديد يرجا؟.
 

ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
أسقطت إسرائيل الورقة الأميركية ...فلماذا تستمر السلطة بتنفيذها! د.نسيب حطيط
المطروح أسوأ من 17 أيار: لبنان يُساق إلى الذبح
عون والسير المستقيم بين الخطوط المتعرجة...
الاخبار _ محمد نور الدين : تركيا «تسرح وتمرح»: سوريا عادت إلينا
دمشق - «قسد»: أول مفاوضات على مستوى اللجان
«حماس» تستبق شروط العدو... وتؤخّر التبادل: اتفاق غزة على المحكّ
هوّة مستمرّة بين القول والفعل: الكلمة الأخيرة... ليست لأوروبا
اللواء: «كباش نيابي» حول تعديل قانون البلديات: المناصفة والصلاحيات
عام على الرحيل
مشروع «الخدمة المدنية»: الزيادات على الرواتب تبدأ في 2027 وتنتهي في 2030 إشراف خارجي يدمّر نظام التقاعد والمنافع الاجتماعية
الضغط الأميركي يتصاعد: لا إعمار قبل السلاح
جولة تفاوض «استكشافية» السبت طهران لواشنطن: الأولوية لـ«حُسن النية»
سقف الاهداف الاسرائيلية تتراجع
مـديـر الـمـخـابـرات الـمـصـريـة يـستـطـلـع الأجـواء لـلـقـيـام بـوسـاطـة بـيـن لـبنــان وإسـرائـيـل أفاد مصدر وزاري لبنان
العراق يدرس المشاركة في إعادة الإعمار
بصمة قوية في التاريخ وتغيرات متسارعة في آفاق الأحداث ومكانةسوريا الخارجية
معضلة نواف سلام: كيف يربح نفسه والحكومة معاً؟
السيد الشهيد هاشم صفي الدين… ذاك الكبير
الاخبار _ امال خليل : أميركيّو «لجنة الإشراف»: فليأخذ الاحتلال وقته!
صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (5) الجرحى جرحٌ عميقٌ وهَمٌ كبيرٌ
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث